تعليقة حفر ماسكين يد بعض مع العود

110,00 ر.س
متاح

Select File or Drag & Drop

متاح
  • توصيل سريع (توصيل الطلب من ثلاث إلى خمسة أيام عمل)
  • ضمان اللون (خياركم الأمثل لضمان وصيانة لتغير اللون)
  • طرق دفع متعددة (وفرنا لكم طرق دفع متعددة وآمنة)

الوصف

تعليقة بالاسم ماسكين يد بعض مع العود

حبي لكَ سيدوم إلى الأبد يا مَنْ شعرت بمحبته عند لمس يديه .

مواصفات المنتج :

1-كتابة الاسم او الحرف حسب طلبك .

2-يمكنك كتابة الجملة التي تريدها .

3-تتوفر باللون الذهبي و اللون الفضي .

4- يمكنك اختيار اللغه التي تريدها .

5-تتم كتابة الجملة بخط عربي بنمط مميز و متصل الكلمات .

معلومات إضافية

اللون

ذهبي, فضي

10 من مراجعات تعليقة حفر ماسكين يد بعض مع العود

5.00

Average of 10 reviews

  1. ماجد

    “تعليقة عود مدهشة، رائحة تدوم طويلاً ورسمة الصقر جميلة جداً. الاسم المحفور جعلها قطعة مميزة في سيارتي. أحببتها جداً.”

  2. محمد

    “تعليقة عود فاخرة برائحة تدوم طويلاً، ورسمة الصقر تعكس تراثنا العريق. الاسم المحفور أضاف لمسة شخصية جميلة.”

  3. مسعد

    “تعليقة عود مميزة، الرائحة زكية وتصميم الصقر جميل. الاسم المحفور أضاف لمسة شخصية رائعة. أشعر بالفخر لامتلاكها.”

  4. سعود

    “تعليقة عود مميزة، الرائحة زكية وتصميم الصقر جميل. الاسم المحفور أضاف لمسة شخصية رائعة. أشعر بالفخر لامتلاكها.”

  5. جودي

    “منتج مميز جداً، رائحة العود رائعة وتصميم الصقر مع الاسم المحفور جعلها قطعة فنية. الجميع يسألني عنها عندما يرونها في سيارتي.”

  6. فيصل

    “تجربة مميزة حقاً! الرائحة فاخرة ومريحة، ورسمة الصقر دقيقة وجميلة. الاسم المحفور أضاف لها قيمة شخصية كبيرة. سأشتري مرة أخرى بلا شك.”

  7. عبد الرحمن

    “تعليقة العود هذه من أجمل الهدايا التي تلقيتها. الرائحة رائعة وتصميم الصقر مع اسمي محفور عليها جعلها مميزة جدًا. أشعر بالفخر كلما رآها أصدقائي في سيارتي.”

  8. فهد

    “أحببت تعليقة العود كثيراً. الرائحة تبقى لوقت طويل وتعطي شعوراً بالانتعاش. رسمة الصقر تعكس تراثنا الأصيل، والاسم المحفور جعلها شخصية جداً.”

  9. علي

    “تعليقة سيارة رائعة، الرائحة فاخرة وتصميم الصقر جميل وأنيق. الاسم المحفور جعلها فريدة ومميزة. أنصح بها للجميع.”

  10. ماجد

    “منتج رائع، رائحة العود فاخرة ورسمة الصقر أنيقة. الاسم المحفور أضفى لمسة شخصية جميلة، وأصبح الجميع يسألني عن مصدرها.”

اضف مراجعة

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *